الخميس، 11 مارس 2010
في الأخير اليوم 24 ساعة فقط
عبارة شغلتني أيام عديدة منذ نطق بها دكتوري لمادة الأعلام ويشر موضوع " الحياة بدون وسائل الإعلام والاتصال" حيث شغل تفكيرنا في لو أننا لا نملك الهواتف أو التلفاز أو الانترنت أو جهاز الكمبيوتر ككل , فكانت إجاباتنا من قالت سوف نتملل ومن قالت سوف ننحرف بسبب الفراغ ومن قالت سوف نشغل وقتنا بتواصل مع أقاربنا وذي الأرحام ومن قالت سوف نتخلف ومن قالت سوف يعم الجهل ومن قالت سوف ننعزل عن العالم الآخر ومن حولنا أما أنا فمن منطلق كوني طالبة سياسة قلت سوف يسهل تسييسنا من قبل قادة الرأي بالمجتمع ومع كل هذه الإجابات الذكية وجه إلينا سؤال آخر هل كان الناس قبل وسائل الإعلام والاتصال متخلفين أو عمل الجهل أو انحرفوا أو سهل تسييسهم (إجابتي:q )
هنا أدركنا أن حب العلم والاكتشافات والاختراعات كانت في زمن ليس زمننا فوسائل الإعلام والاتصال ذاتها من صنعهم هم وأنهم هم من وضعوا حجر الديمقراطية والليبرالية والتعددية التي تقف في وجه الدكتاتورية ولكن نحن من شوه ما اخترعوا وما بنوا وما تبنوا من أفكار حتى ديننا الإسلام لم نؤديه حق أداء منذ نكبة الطائفية والانقسام من أيام معاوية وعلي وكلاهما ماتا وجزاؤهم عند خالق هما وهما المبشرين بالجنة التي هي عرضها السماوات والأرض فكيف حالنا نحن لا أود أن أكون متشائمه لهذا سعود لعنوان المقالة تلك العبارة التي ختم بها الدكتور علامة التعجب التي كانت فوق رؤوسنا لعدم استيعابنا الفرق بين زماننا وزمان من سلفنا قالها لبين لنا أن اليوم ساعاته ثابته لم تتغير إنما التفكير البشري هو الذي يتغير واحتياجاتنا هي التي تتغير ففي السابق كان قلت التواصل بين الشعوب دفع العباقرة لتقليص المسافات والوقت بما يسمى بالعولمة والتخلص مما يسمى ديكتاتورية بالديمقراطية ,والتخلص مما يسمى تطرف وأصولية بالليبرالية والعلمانية وآنا هنا لا أمجد مفهوم أو فكر لأني أدرك أنني ما زلت في مرحلة التعلم ولم أصل لمرحلة تبني فكر خاص فيني لأني ان تبنيت في هذه المرحلة سوف اضطر للدفاع عنه بكل ما فيه من مفاهيم وأفكار حتى لو كنت أجهلها .
فاليوم لم يزد أو يقل ساعة إنما كيفية استغلال هذه الساعات بما نحب ونريد فالناس بالسابق شغلوا تلك الساعات بما يسد احتياجهم المادي والمعنوي والروحي أما نحن وهذا هو السؤال المهم فبماذا نشغل ال24 ساعة يوميا؟
قلم
Now moon
في الأخير اليوم 24 ساعة
عبارة شغلتني أيام عديدة منذ نطق بها دكتوري لمادة الأعلام ويشر موضوع " الحياة بدون وسائل الإعلام والاتصال" حيث شغل تفكيرنا في لو أننا لا نملك الهواتف أو التلفاز أو الانترنت أو جهاز الكمبيوتر ككل , فكانت إجاباتنا من قالت سوف نتملل ومن قالت سوف ننحرف بسبب الفراغ ومن قالت سوف نشغل وقتنا بتواصل مع أقاربنا وذي الأرحام ومن قالت سوف نتخلف ومن قالت سوف يعم الجهل ومن قالت سوف ننعزل عن العالم الآخر ومن حولنا أما أنا فمن منطلق كوني طالبة سياسة قلت سوف يسهل تسييسنا من قبل قادة الرأي بالمجتمع ومع كل هذه الإجابات الذكية وجه إلينا سؤال آخر هل كان الناس قبل وسائل الإعلام والاتصال متخلفين أو عمل الجهل أو انحرفوا أو سهل تسييسهم (إجابتي:q )
هنا أدركنا أن حب العلم والاكتشافات والاختراعات كانت في زمن ليس زمننا فوسائل الإعلام والاتصال ذاتها من صنعهم هم وأنهم هم من وضعوا حجر الديمقراطية والليبرالية والتعددية التي تقف في وجه الدكتاتورية ولكن نحن من شوه ما اخترعوا وما بنوا وما تبنوا من أفكار حتى ديننا الإسلام لم نؤديه حق أداء منذ نكبة الطائفية والانقسام من أيام معاوية وعلي وكلاهما ماتا وجزاؤهم عند خالق هما وهما المبشرين بالجنة التي هي عرضها السماوات والأرض فكيف حالنا نحن لا أود أن أكون متشائمه لهذا سعود لعنوان المقالة تلك العبارة التي ختم بها الدكتور علامة التعجب التي كانت فوق رؤوسنا لعدم استيعابنا الفرق بين زماننا وزمان من سلفنا قالها لبين لنا أن اليوم ساعاته ثابته لم تتغير إنما التفكير البشري هو الذي يتغير واحتياجاتنا هي التي تتغير ففي السابق كان قلت التواصل بين الشعوب دفع العباقرة لتقليص المسافات والوقت بما يسمى بالعولمة والتخلص مما يسمى ديكتاتورية بالديمقراطية ,والتخلص مما يسمى تطرف وأصولية بالليبرالية والعلمانية وآنا هنا لا أمجد مفهوم أو فكر لأني أدرك أنني ما زلت في مرحلة التعلم ولم أصل لمرحلة تبني فكر خاص فيني لأني ان تبنيت في هذه المرحلة سوف اضطر للدفاع عنه بكل ما فيه من مفاهيم وأفكار حتى لو كنت أجهلها .
فاليوم لم يزد أو يقل ساعة إنما كيفية استغلال هذه الساعات بما نحب ونريد فالناس بالسابق شغلوا تلك الساعات بما يسد احتياجهم المادي والمعنوي والروحي أما نحن وهذا هو السؤال المهم فبماذا نشغل ال24 ساعة يوميا؟
قلم
Now moon
الخميس، 25 فبراير 2010
الجمعة، 19 فبراير 2010
الدولة الدينية أم المدنية؟
كثيرة هي الكتابات التي تطرح قضية الدولة الدينية والدولة المدنية ولكنها دائما تطرح الفروق بينهما دون ان تفكر بمدى إمكانية تطبيقها على الواقع الكويتي فقط دون التفكير في الأمة العربية وفشلها في تطبيق المفهومين لهذا أردت أن ألقي الضوء على المفهومين من منظوري الشخصي .
لكن في البداية سأضع بعض المسلمات التي آمن فيها إيمان شخصي :
الدولة الدينية التي سوف أتحدث عنها تمثل الفكر الإسلامي أو الفكر السياسي الإسلامي بمختلف مذاهبه وليس الإسلام لأن الإسلام دين منهج ومعاملة , لو تمسكت به الأمم لما كان حالنا اليوم هكذا إلا أن ومن وجهة نظري إن الدولة الإسلامية الصحيحة انتهت مع تنازع علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان على دفة حكم وسيادة يعني "سياسة " ولم تظهر من ذلك الوقت إلى اليوم أي دولة إسلامية بعيني واستشهد هنا بمقولة الملك عبدالعزيز بن سعود عندما استطاع إقامة المملكة السعودية الثالثة بعد أن زاوج الدين (الحركة الوهابية) بالسياسة وهي " الدين طير من صاده قنص به" يعني شبه الدين بالصقر مجرد ما إنك تصيده راح تقدر تصيد فيه غنائمك وهنا آنا لا ألوم الملك إنما الوم قائد الحركة الوهابية محمد بن عبدالوهاب الذي قبل أن يذل الدين عندما رفع السياسة على الدين بعد أن كان الدين الإسلامي هو المظلة التي تندرج تحتها الاقتصاد والسياسة والثقافة والحضارة والعادات أصبحت كل هذه الأفرع تشكل مظلة فوق الدين أضاعت بها هيبة الدين ووقاره وفائدته إذا هل انعدم دور ديننا الإسلامي ؟ لا ولن ينعدم ولكن انعدمت الفائدة منا كمسلمين عندما سمحنا لكل صغير وكبير أن يفتي في الدين ويضع اجتهاداته التي تكونها خلفيته الشخصية وفكره وخبرته بدرجة من القدسية تعادل الدين مع العلم أننا نملك عقول كعقول المجتهدين نستطيع بها أن نميز بين ما يعتبر إسلام وما يعتبر فكر إسلامي إلا أننا كمسلمين وكعرب دائما نبحث أن أسهل الطرق بجعل أشخاص مثلنا منهم مفتي الأمة ومحدد الحلال من الحرام والأشنع يتجرأ على تكفير كل من يخالفه برأي حتى لو كان ينطق ب" لا إله إلا الله" فأين الإسلام هنا منهم ؟
الدولة المدنية التي سوف اطرحها لنقاش لا دخل لها بفكر كل من يدعي الليبرالية والعلمانية وهو بعيد كل البعد عن المفهوم الصحيح فالدولة المدنية هي دولة مؤسسات تحكمها ثلاث سلطات " تنفيذية وقضائية وتشريعية "تخضع جميعها لحكم القانون الذي سنه دستور موضوع برضى جميع أطياف وملل ومذاهب المجتمع تحت حق المواطنة و المشاركة في تقرير المصير دون وجود فرق بين سني و شيعي , حضر وبدو , امرأة ورجل.
والآن لنسقط هذه المسلمات على الواقع الكويتي ما نجد:
1. لدينا في الكويت مشكلة الإسلام السياسي فهنالك من يدعي الدين في مجلس الادعاءات والدين بريء منه كبراءة يوسف من زوجة العزيز ومثال حي قضية إسقاط فوائد القروض الربوية بمال الدول أولم يلعن الله الرابي والمرابي و أكل الربى فكيف تسدد بمال الشعب حراما وأين هي العدالة والمساواة في توزيع الثروة أم أن لحاهم تحل ما تشاء وتحرم ما تشاء.
2. أيضا لدينا كما قال أخي ناقوس في مدونة خبزة قضية المتلبرل .أجل نعني في الكويت من الذين يصفون نفسهم بالليبراليين والعلمانيين وهم بعيدين كل البعد عنها فهم يضربون كل عادات والتقاليد المجتمع وهويته بعرض الحائط محاكين بهذا الفكر الغربي متناسين أن مجتمع يحتاج لمراحل وخطوات تخصه لا تفقده هويته ولكن ترتقي به.
وهنا أصل بكم إلى مربط الفرس أين تقع الكويت بالنسبة للمفهومين هل هي دولة مدنية أم مدنية؟
في الحقيقة يوجد العديد من الكتابات التي تطرقت لهذا السؤال وطرحة الأدلة والبراهين ولكن أعجبني هذا المقال لدكتور عبدالله سهر: http://www.mobashernews.net/index.php?go=article&more=3955
أما عن وجهت نظري فإن الكويت تمثل دولة مدنية تهيمن عليها الدولة الدينية فالكويت من الناحية المدنية تملك دستور والأمة فيه مصدر السلطات , يوجد في الكويت ثلاث سلطات متعاونة وليست منفصلة على الأقل من الناحية النظرية(تنفيذية (الحكومة),تشريعية (المجلس) , قضائية (الله يستر عليها) ).
ولكن صعود نجم التيار الديني والمدعم بنيازك الفتاوي جعل عجل تنمية الدولة المدنية تتعرقل بسبب تمحورهم حول أمور سطحية مثل (هذا ما يدخل لأنه سب فلان والحكومة تابعه قفة).
وسامحونا على الإطالة يهمني أسمع آرائكم وأناقشكم أختكم
Now moon
لكن في البداية سأضع بعض المسلمات التي آمن فيها إيمان شخصي :
الدولة الدينية التي سوف أتحدث عنها تمثل الفكر الإسلامي أو الفكر السياسي الإسلامي بمختلف مذاهبه وليس الإسلام لأن الإسلام دين منهج ومعاملة , لو تمسكت به الأمم لما كان حالنا اليوم هكذا إلا أن ومن وجهة نظري إن الدولة الإسلامية الصحيحة انتهت مع تنازع علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان على دفة حكم وسيادة يعني "سياسة " ولم تظهر من ذلك الوقت إلى اليوم أي دولة إسلامية بعيني واستشهد هنا بمقولة الملك عبدالعزيز بن سعود عندما استطاع إقامة المملكة السعودية الثالثة بعد أن زاوج الدين (الحركة الوهابية) بالسياسة وهي " الدين طير من صاده قنص به" يعني شبه الدين بالصقر مجرد ما إنك تصيده راح تقدر تصيد فيه غنائمك وهنا آنا لا ألوم الملك إنما الوم قائد الحركة الوهابية محمد بن عبدالوهاب الذي قبل أن يذل الدين عندما رفع السياسة على الدين بعد أن كان الدين الإسلامي هو المظلة التي تندرج تحتها الاقتصاد والسياسة والثقافة والحضارة والعادات أصبحت كل هذه الأفرع تشكل مظلة فوق الدين أضاعت بها هيبة الدين ووقاره وفائدته إذا هل انعدم دور ديننا الإسلامي ؟ لا ولن ينعدم ولكن انعدمت الفائدة منا كمسلمين عندما سمحنا لكل صغير وكبير أن يفتي في الدين ويضع اجتهاداته التي تكونها خلفيته الشخصية وفكره وخبرته بدرجة من القدسية تعادل الدين مع العلم أننا نملك عقول كعقول المجتهدين نستطيع بها أن نميز بين ما يعتبر إسلام وما يعتبر فكر إسلامي إلا أننا كمسلمين وكعرب دائما نبحث أن أسهل الطرق بجعل أشخاص مثلنا منهم مفتي الأمة ومحدد الحلال من الحرام والأشنع يتجرأ على تكفير كل من يخالفه برأي حتى لو كان ينطق ب" لا إله إلا الله" فأين الإسلام هنا منهم ؟
الدولة المدنية التي سوف اطرحها لنقاش لا دخل لها بفكر كل من يدعي الليبرالية والعلمانية وهو بعيد كل البعد عن المفهوم الصحيح فالدولة المدنية هي دولة مؤسسات تحكمها ثلاث سلطات " تنفيذية وقضائية وتشريعية "تخضع جميعها لحكم القانون الذي سنه دستور موضوع برضى جميع أطياف وملل ومذاهب المجتمع تحت حق المواطنة و المشاركة في تقرير المصير دون وجود فرق بين سني و شيعي , حضر وبدو , امرأة ورجل.
والآن لنسقط هذه المسلمات على الواقع الكويتي ما نجد:
1. لدينا في الكويت مشكلة الإسلام السياسي فهنالك من يدعي الدين في مجلس الادعاءات والدين بريء منه كبراءة يوسف من زوجة العزيز ومثال حي قضية إسقاط فوائد القروض الربوية بمال الدول أولم يلعن الله الرابي والمرابي و أكل الربى فكيف تسدد بمال الشعب حراما وأين هي العدالة والمساواة في توزيع الثروة أم أن لحاهم تحل ما تشاء وتحرم ما تشاء.
2. أيضا لدينا كما قال أخي ناقوس في مدونة خبزة قضية المتلبرل .أجل نعني في الكويت من الذين يصفون نفسهم بالليبراليين والعلمانيين وهم بعيدين كل البعد عنها فهم يضربون كل عادات والتقاليد المجتمع وهويته بعرض الحائط محاكين بهذا الفكر الغربي متناسين أن مجتمع يحتاج لمراحل وخطوات تخصه لا تفقده هويته ولكن ترتقي به.
وهنا أصل بكم إلى مربط الفرس أين تقع الكويت بالنسبة للمفهومين هل هي دولة مدنية أم مدنية؟
في الحقيقة يوجد العديد من الكتابات التي تطرقت لهذا السؤال وطرحة الأدلة والبراهين ولكن أعجبني هذا المقال لدكتور عبدالله سهر: http://www.mobashernews.net/index.php?go=article&more=3955
أما عن وجهت نظري فإن الكويت تمثل دولة مدنية تهيمن عليها الدولة الدينية فالكويت من الناحية المدنية تملك دستور والأمة فيه مصدر السلطات , يوجد في الكويت ثلاث سلطات متعاونة وليست منفصلة على الأقل من الناحية النظرية(تنفيذية (الحكومة),تشريعية (المجلس) , قضائية (الله يستر عليها) ).
ولكن صعود نجم التيار الديني والمدعم بنيازك الفتاوي جعل عجل تنمية الدولة المدنية تتعرقل بسبب تمحورهم حول أمور سطحية مثل (هذا ما يدخل لأنه سب فلان والحكومة تابعه قفة).
وسامحونا على الإطالة يهمني أسمع آرائكم وأناقشكم أختكم
Now moon
السبت، 13 فبراير 2010
قـــتـــلني غيــــابــــك
هل تعلم ماذا فعل غيابك !!!فقد قتل كل حرف من كلامي
محبوبي هل تسمح لي بكلمة قبل ان تبدأ بالغيـــاب !!!
تبدأ ضحكاتي بلقى عينيك وتبدأ جروحي تستيقظ في وداعك
هل تعلم مامعنى غيابك !!ماهو إلا أسوأ أمر رأيته في حياتي
إنه امر متروك لك ماذا تريد أن تفعل بي خذ قلبي وخذ سيفك
إنه امر متروك لك ماذا تريد أن تفعل بي خذ قلبي وخذ سيفك
وأفعل به ماتشاء ويرضيك ولا تهتم تصفح جراحي كما تريد واشطب آمالي وطموحي واعتبر قلبي كتابك
هل تعلم ماذا فعل بي غيابك !!!صارت دنياي في قسى وقلبي ميت يحتضراختلف شكلي ولوني فقد تحولت لإنسان ثاني في غيابك السلامـــــــة يامن ملكت قلبي ولكن السؤال الذي يكاد أن يقتلني
اهوا فعلا قد نسى !!!رحل وأهداني الأســـــى فمن هنا لم أصل إلا لحقيقة واحده " إن الجفـــــا أسهل طريقـــــــة للقسى "أتعلم لو ينطق فراقك أريد السؤال فقط أين كنت !!!أين ذهبت أثناء غيابي !!!
هل تعلم ماذا فعل بي غيابك !!!صارت دنياي في قسى وقلبي ميت يحتضراختلف شكلي ولوني فقد تحولت لإنسان ثاني في غيابك السلامـــــــة يامن ملكت قلبي ولكن السؤال الذي يكاد أن يقتلني
اهوا فعلا قد نسى !!!رحل وأهداني الأســـــى فمن هنا لم أصل إلا لحقيقة واحده " إن الجفـــــا أسهل طريقـــــــة للقسى "أتعلم لو ينطق فراقك أريد السؤال فقط أين كنت !!!أين ذهبت أثناء غيابي !!!
أتعلم بأن حياتي بدونك ليس لا طعم ولا معنى فبعد أن تخليت عن قلبـــــي أصبح لا يهمني أي امر
صحيح ان الجميع حولي لكني لا أريدهم بدونك أتعلم بأني أراك في وجوه كل الناس ومهما تغرس قلبي بجرح غيابك فإني أعفو عنك عشت معك وافية لدنيــــاك وسأموت على هذا العهد فلن أخون لو زاد الجفا فلست أنا من تضيق عليها الدنيــــا فتـــــخون ...
صحيح ان الجميع حولي لكني لا أريدهم بدونك أتعلم بأني أراك في وجوه كل الناس ومهما تغرس قلبي بجرح غيابك فإني أعفو عنك عشت معك وافية لدنيــــاك وسأموت على هذا العهد فلن أخون لو زاد الجفا فلست أنا من تضيق عليها الدنيــــا فتـــــخون ...
بقلم : ToLaY
تنويه الموضوع بقلمي وكتبته بمنتدى
كويت ماكس ونقلته هناا ...
In my eyes
الصداقة عطاء دون مقابل
وقمة السمو في الصداقة عندما تبلغ المشاعرالانسانية مرحلة الشفافية .. وتكون أشبه بروح واحده في جسدين
تحياتي وتقديري لصديقتي وأختي الغالية New moon واحب
أقولج إن الصديق الوفي مكانه في حبة العين ...
غاليتي أتمنى بأن تصدقي بأن قلبي من طبعه الوفاء وقلبي الوافي قد أعطاك كل مايملك من إخلاص ومحبه وإخاء عربونا لهذه الصداقة التي ستستمر إلى ماله نهاية وإذا أردت المزيد فلن تبخل عليك نفسي فكنت لي الأخت والصديقه فوجدتك نورا في معتم زماني وظروفي
هذه كلمات بسيطة سطرتها لك بالغلاا وأعلم بانك أكبر من تلك الكلمات التي كتبتها ولكن اعتبريه تقديرا على ماكتبته في حقي ...
اختك : ToLaY
الاثنين، 8 فبراير 2010
لك غاليتي
بقلم The now moon
لقد أحببت في أول كتابة لي بمدونة تجمعني بأعز انسانة إلى قلبي أن أبدأ هذه المدونة بقصيدة قصيرة عن الصداقة و أهديها إليك غاليتي :
الصداقه॥أسمى حب في الوجود
الصديقة॥كنز ما يفنى أبد
الصديقة॥رمز للحب الخلود
حب طاهر॥لا نفاق..ولاحسد
الصداقة॥كون ماله من حدود
الصداقة॥دار عيشتها سعد
الصداقه॥مالها شرط وبنود
الصداقه॥ساسها(صون العهد)
الصداقه॥مبتداها يا ودود
احترام الود॥وعشره للأبد
منقولة من : http://forums.graaam.com/253999.html
لم أجد غاليتي أجمل من الرابط الذي يجمعني بك ليكون موضوعي الأول ولم أجد أفضل من كلمة أحبج وربي يسلمج لأمج ولي ولكل من يحبج يا أغلى الناس.
لقد أحببت في أول كتابة لي بمدونة تجمعني بأعز انسانة إلى قلبي أن أبدأ هذه المدونة بقصيدة قصيرة عن الصداقة و أهديها إليك غاليتي :
الصداقه॥أسمى حب في الوجود
الصديقة॥كنز ما يفنى أبد
الصديقة॥رمز للحب الخلود
حب طاهر॥لا نفاق..ولاحسد
الصداقة॥كون ماله من حدود
الصداقة॥دار عيشتها سعد
الصداقه॥مالها شرط وبنود
الصداقه॥ساسها(صون العهد)
الصداقه॥مبتداها يا ودود
احترام الود॥وعشره للأبد
منقولة من : http://forums.graaam.com/253999.html
لم أجد غاليتي أجمل من الرابط الذي يجمعني بك ليكون موضوعي الأول ولم أجد أفضل من كلمة أحبج وربي يسلمج لأمج ولي ولكل من يحبج يا أغلى الناس.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)